أفضل دكتور قرنية في دبي

أفضل دكتور قرنية في دبي

قرنية العين من أكثر الأجزاء حساسيةً وإعجازاً في العين البشرية، فهي الواجهة الخارجية لها والجزء المسؤول عن انكسار الأشعة الضوئية الواردة إلى شبكية العين بشفافيتها العالية، لكن مع توضع قرنية العين خارجاً وملامستها للهواء فهناك احتمالٌ كبيرٌ لتعرضها للكثير من الامراض والاضطرابات، وهنا يصبح البحث عن أفضل دكتور قرنية في دبي أو في الوطن العربي كاملاً ضرورةً حتمية، لذلك من مركز المعتصم الأوروبي سنعرفكم على أفضل طبيب عيونٍ عربي متخصص في قرنية العين مع الإشارة إلى تعريف القرنية، مهامها، أمراضها والكثير من المعلومات حولها..

ما هي قرنية العين؟

تعرف قرنية العين بأنها النسيج الشفاف الذي يقع خارج العين تماماً، يخلو هذا النسيج من الاوعية الدموية بشكل كامل ويحصل على الأكسجة الضرورية لعمله من الهواء الخارجي مباشرةً.

وتعتبر قرنية العين من أكثر الانسجة الحيوية حساسية في جسم الإنسان، وذلك لأنها غنية بالألياف العصبية الحسية، وتبلغ كثافة مستقبلات الألم فيها 600 ضعف من مستقبلات الألم في الجلد و 40 ضعف عن مستقبلات الألم في الأسنان، وبالتالي تضررها يعني ألم شديد جداً.

وتسمح القرنية للأشعة الضوئية الواردة إلى العين بالمرور بسهولة بفضل شفافيتها العالية، لتقع على سطح الشبكية التي تترجم الأشعة الضوئية إلى صورة واضحة في الدماغ.

طبقات قرنية العين

تتركب قرنية العين من 5 طبقات ثلاث منها عبارة عن أنسجة بينهما غشائين فاصلين يمكن تعريف هذه الطبقات من الأمام إلى الخلف كما يلي:

  • ظهارة قرنية العين: عبارة عن نسيج طلائي خلوي، يخلو من الكيراتين، يتكون من خلايا متجددة باستمرار، تعرف هذه الطبقة بأنها رطبة دوماً بفضل الدموع الطبيعية فيها، وهي الطبقة الأهم لتحديد قوة الانكسار في العين.
  • طبقة بومان (الغشاء الأمامي المحدود): هي طبقة غير منتظمة مكونة من الالياف الكولاجينية العشوائية المحكمة التي ترتبط ببعضها بقوة وتبلغ سماكتها 8_14 ميكرو متر.
  • سدى القرنية: الطبقة الوسطى الأكثر سماكة وشفافية، تتكون هذه الطبقة من ألياف كولاجينية مرتبطة ومنتظمة مع خلايا متعددة، وتتكون هذه الطبقة من 200 طبقة متراكبة تقريباً كل منها تبلغ سماكتها 2 ميكرون وسطياً، وبالتالي تمثل طبقة السدى 90% من سماكة قرنية العين كاملة.
  • غشاء ديسميت: عبارة عن غشاء مكون من طبقة خلوية رقيقة تمثل الغشاء القاعدي لبطانة قرنية العين، تنمو الخلايا الجديدة من هذه الطبقة وتتكون بصورة رئيسية من ألياف كولاجين من النمط الرابع، وتكون سماكة الغشاء حوالي 15 ميكرو متر، تختلف السماكة بحسب الفئة العمرية، ويقع أمام هذا الغشاء مباشرةً طبقة تدعى طبقة الدوا عبارة عن طبقة رقيقة للغاية لكنها متينة وقوية وقادرة على تحمل الضغط حتى 2 بار، وفي بعض المراجع العلمية تبع اعتبار طبقة الدوا بأنها طبقة سادسة من طبقات قرنية العين.
  • غشاء بطانة قرنية العين: نسيج أحادي الطبقة يتكون من خلايا والكثير من الميتوكوندريا، تبلغ سماكة هذه الطبقة 5 ميكرو متر، وخلايا هذا الغشاء غير متجددة، إنما تمتد لتعمل على تعويض الخلايا التالفة، ويرتبط هذا الغشاء بتوازن السوائل، وفي حال حدوث اضطراب في هذه الطبقة يمكن أن يسبب تورم القرنية وانخفاض شفافيتها وبالتالي ضعف الرؤية.

إتصل الأن تواصل واتساب

أسباب إصابة قرنية العين بالمرض

قبل التعرف على أفضل دكتور قرنية في دبي وقبل التعرف على أفضل دكتور قرنية في دبي وقبل التعرف على أمراض القرنية أيضاً يجب الاطلاع على أهم العوامل والمسببات التي تؤدي إلى الإصابة بأحد أمراض قرنية العين بما في ذلك:

  • العدوى الجرثومية البكتيرية الناتجة عن استخدام العدسات اللاصقة بشكل عشوائي واستخدام قطرات عين منتهية الصلاحية والجراحات العينية الخاطئة.
  • العدوى الفيروسية الناتجة عن الإصابة بأحد الفيروسات كالهربس البسيط أو جدري الماء أو الحزام الناري.
  • الإصابة بالعدوى الفطرية التي تنجم عن وجود عفن في المنزل ورطوبة عالية أو عن استخدام أدوات العناية الملوثة.
  • إصابة العين الفيزيائية ودخول الاجسام الغريبة إليها أو التعرض لجروح وخدوش وحروق في القرنية.
  • الأمراض المزمنة مثل: السكري، التهاب الملتحمة المزمن، التهاب المفاصل الروماتيدي.
  • استخدام العدسات اللاصقة لفترات طويلة أو عدم تنظيفها بشكل صحيح.
  • التعرض للمواد الكيميائية والأبخرة والدخان المهيج للعين.
  • الأمراض الوراثية التي تؤثر على إصابات قرنية العين ببعض الأمراض كالقرنية المخروطية وضمور القرنية وغيرها..
  • جفاف العين المزمن والشديد الذي يسبب حدوث خدوش وجروح في سطح القرنية.
  • التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية الموجودة في أشعة الشمس والتي تدعى بحالة العمى الثلجي.
  • فرك العين بقوة كبيرة وحكها باستمرار مما يؤدي إلى تهتك القرنية وتفاقم الإصابة فيها.

أمراض قرنية العين الأكثر شيوعاً

مع توضع قرنية العين في الجزء الخارجي الملامس تماماً للهواء فإنها الأكثر عرضة للإصابة بالكثير من الامراض نتيجة تعرضها لعوامل خارجية مختلفة على مدار اليوم، وفي ضوء ذلك يجب اختيار أفضل دكتور قرنية في دبي لعلاج هذه الحالات المرضية، وتتضمن أمراض القرنية الأكثر انتشاراً ما يلي:

·جروح قرنية العين السطحية

يتم فيها خدش قرنية العين بأحد الأجسام الحادة عن طريق الخطأ أو بحك العين ودخول الظفر إليها أو عند العمل في مجال الحدادة والنجارة، على العموم يحدث في هذه الجروح تسرب شديد للدموع من العين مع الشعور بوخز مؤلم وعدم القدرة على فتح العين واحمرارها وتهيجها، وفور إزالة الأجزاء الغريبة من العين واستخدام مضادات حيوية تخف شدة الألم والأعراض ويمكن أن تشفى الحالة في غضون 3 أيام.

·عتامة قرنية العين

قد تكون العتامة في القرنية حالة خلقية تظهر منذ الولادة أو تظهر مع التقدم في السن، وذلك نتيجة تلف وتضرر أنسجة القرنية دون سبب واضح لها، وأيضاً يمكن أن تسبب الالتهابات والجروح والحروق الشديدة في العين عتامة فيها، كما تنتج أحياناً عن الحك الشديد للعين، وتؤثر هذه الحالة على جودة الرؤية بشكل كبير، كما أن علاجها أكثر تعقيداً ويتطلب تدخل جراحي حصراً.

·التهاب قرنية العين الجرثومي

يبدأ التهاب القرنية الجرثومي بعدوى بكتيرية تنتقل إلى القرنية وتسبب تقرح السطح الخارجي لها، ثم يتعمق الجرح بشكل تدريجي وصولاً إلى الطبقات الداخلية العميقة، وقد يحدث هذا التوغل في فترة قصيرة جداً لا تتجاوز 24 ساعة أحياناً، لذلك يجب علاجها بسرعة بالضمادات الحيوية على شكل قطرات عينية ومراهم ولا تتم تغطية العين هنا على عكس حالات الالتهاب الفيروسي.

·التهاب قرنية العين الفيروسي

عبارة عن عدوى فيروسية تصيب قرنية العين وتسبب حدوث تقرح فيها، ويتم علاج هذه الحالة بواسطة الصادات الحيوية ومضادات الفيروسات، وغالباً ما يتم تغطية العين بضمادات عقيمة لتسريع عملية الشفاء، ومن أخطر الإصابات الفيروسية هي الحصبة والتهاب التراخوما بالإضافة إلى حالة الحزام الناري، هذه الحالات إذا لم تعالج بالسرعة الفورية والعلاج الصحيح يمكن أن تسبب فقدان للنظر.

·القوباء المنطقية في القرنية

تصاب قرنية العين بالقوباء المنطقية نتيجة الإصابة بفيروس جدري الماء في حالات قليلة، حيث يبقى الفيروس كامناً في الأعصاب وينتقل إلى أجزاء مختلفة من الجسم أهمها العين وتحديداً القرنية، ليسبب القوباء التي تظهر على هيئة تضرر في القرنية وبثور فيها بالإضافة إلى الحمى والألم العصبي الشديد، وغالباً ما يكون الشفاء من هذه الحالة عفوي مع استخدام القطرات العينية ومضادات الفيروسات التي تخفف من شدة الإصابة، وترتفع نسبة الإصابة بهذا المرض لدى الأشخاص الذين تجاوزت أعمارهن 65 بشكل خاص وخاصةً في حالات ضعف المناعة.

·القرنية المخروطية

في حالة القرنية المخروطية تكون القرنية متحدبة بشكل مبالغ به نتيجة عوامل مرضية مختلفة، وقد يصيب هذا المرض عين واحدة أو كلا العينين معاً، كما أنه يؤثر مباشرةً على جودة الرؤية لعدم انكسار الضوء بشكل نظامي وتركيزه على شبكية العين، ويمكن أن تنتج هذه الإصابة عن مشاكل خلقية أو استخدام الادوية السيتروئيدية لفترات طويلة أو حتى حالات الرمد الربيعي المتزامنة مع فرك العين بشدة، ويتم علاج القرنية المخروطية في المراحل الأولية لها باستخدام النظارات الطبية والعدسات العلاجية، لكن في الحالات المتقدمة يتم العلاج بعملية خاصة يتم فيها تصحيح الأخطاء أو استئصال القرنية المصابة واستبدالها بأخرى سليمة في الحالات الشديدة.

إتصل الأن تواصل واتساب

أعراض إصابة القرنية بالمرض

في حال تعرضت قرنية العين لإصابات طفيفة فهي تتعافى بشكل تلقائي غالباً، لكن في الامراض المتطورة يجب التوجه مباشرةً إلى أفضل دكتور قرنية في دبي لوضع خطة علاجية متكاملة، وهناك مجموعة من الاعراض المشتركة بين معظم أمراض قرنية العين هذه الأعراض تدل على الإصابة بالمرض والحاجة إلى المعاينة الطبية ما يلي:

  • الشعور بألم حارق في العين.
  • تشوش وضبابية الرؤية.
  • فرط إفراز الدموع.
  • احمرار وتهيج العين.
  • الحساسية الشديدة للضوء.
  • تندب قرنية العين.

كيفية تشخيص أمراض قرنية العين

إن تقييم حالة قرنية العين وتشخيص أمراضها ومشاكلها يتم عن طريق أفضل دكتور قرنية في دبي وهو الدكتور أحمد المعتصم الذي يمتلك خبرة عشرات السنوات في تشخيص وعلاج أمراض القرنية، حيث يتطلب تشخيص هذا الجزء الحساس من العين وسائل خاصة وتقنيات متطورة كالتي تتواجد في مركز المعتصم الأوروبي للحصول على تقييم شامل ودقيق لحالة قرنية العين يمكن الاعتماد عليه، ومن أهم هذه الوسائل التشخيصية:

  • الاختبار المجهري الحيوي لقرنية العين: يتم فيه فحص قرنية العين وجميع طبقاتها ومكوناتها تحت الميكروسكوب الطبي، الذي يقيم الجزء الامامي من العين بواسطة إرسال حزم ضوئية ذات أطوال مختلفة من زوايا مختلفة لتقييم استجابة القرنية لها، وهو الإجراء الروتيني المستخدم في جميع فحوصات قرنية العين تقريباً.
  • قياس القوة الانكسارية لقرنية العين: غالباً ما يتم اللجوء إليه قبل وصف العدسات العلاجية وقبل إجراء عملية زراعة عدسات القرنية داخل العين.
  • التصوير الطبوغرافي لقرنية العين: باستخدام تكنولوجيا متطورة يتم تصوير السطح الخارجي لقرنية العين وتحديد جميع التضاريس فيها بدقة عالية من خلال تباين لوني مدروس، بحيث تظهر خريطة لسطح القرنية تتلون فيها أي ارتفاعات أو انخفاضات مهما كانت بسيطة، وذلك من أجل تحديد حالة الاستجماتيزم والقرنية المخروطية أحياناً.
  • قياس سماكة قرنية العين أو ثخانتها: يتم الاعتماد على هذا الاختبار قبل الكثير من الإجراءات العلاجية وخاصة الجراحية منها حيث يتم قياس سماكة القرنية وتحملها للإجراءات المتوغلة في العين.
  • الفحص المجهري المنظاري في القرنية: يعمل هذا الفحص على تحديد عدد وكثافة الخلايا البطانية في الطبقة القاعدية للقرنية لتقييم قدرتها على تعويض الخلايا الميتة والمتضررة.
  • اختبار حساسية القرنية: الذي يقيس قدرة القرنية على الاستجابة للأشعة الضوئية الواردة إليها وتركيزها على الشبكية بدقة.
  • فحص قرنية العين بالمواد الملونة: يتم في هذا الفحص كشف جميع عيوب القرنية الظاهرية من خلال تطبيق محلول ملون آمن تماماً مكون من مادة الفلورسين أو من مادة وردية البنغال التي تم فيها تصوير القرنية بعد تطبيق الملونات لتظهر العيوب بكل وضوح.

هل يمكن الوقاية من أمراض قرنية العين؟

نعم، يمكن تقليل خطر الإصابة بأمراض القرنية المختلفة وخاصة تلك المعدية الناجمة عن البكتيريا والفيروسات من خلال تقليل التماس المباشر مع المرضى المصابين بهذه الأمراض وخاصة التهابات الملتحمة والقرنية.

كما يمنع تماماً تبادل مستحضرات التجميل الخاصة بالعيون ومحلول العدسات اللاصقة، ولا يمكن استعارة العدسات اللاصقة بين الافراد مهما كانت الأسباب، وهذا ينطبق على عينات العدسات اللاصقة المتاحة للتجربة فهي أكبر مصدر للعدوى.

ولا يجب مشاركة القطرات العينية بين الأفراد لأنها تسبب تضرر العين وإصابة القرنية بالمرض.

ويتوجب عند الاقتراب من المرضى المصابين بالالتهابات وأمراض العين غسل العينين جيداً بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 30 ثانية للقضاء على جميع الجراثيم والعوامل المعدية.

وبالتأكيد يجب على الجميع استشارة أفضل دكتور قرنية في دبي وإجراء فحوصات دورية للاطمئنان على صحة العين ولو كان ذلك بزيارة سنوية لمركز المعتصم الأوروبي للكشف عن جميع الامراض في حال الإصابة بها وعلاجها.

إتصل الأن تواصل واتساب

زراعة قرنية العين

تخضع قرنية العين لأنواع متعددة من العلاجات، مثل تثبيت القرنية المخروطية بالريبوفلافين والأشعة فوق البنفسجية

تخضع قرنية العين لأنواع متعددة من العلاجات، مثل تثبيت القرنية المخروطية بالريبوفلافين والأشعة فوق البنفسجية وكذلك زراعة حلقات القرنية والكثير من الطرق العلاجية المتنوعة، لكن يعتبر إجراء زراعة قرنية العين هو الأكثر شهراً والذي يثير فضول المرضى دوماً باعتباره أحد أنواع زراعة الأعضاء البشرية، وبالطبع يتطلب هذا الإجراء خبرة أفضل دكتور قرنية في دبي.

حيث يقوم إجراء زراعة القرنية الجراحي باستبدال قرنية العين التالفة والمتضررة بقرنية سليمة تم أخذها من متبرع متوفى حديثاً أو حتى قرنية صناعية عالية الجودة، بحيث تعزز هذه العملية من جودة الرؤية وتخفف الألم الناتج عن إصابات قرنية العين.

ومن أهم العوامل التي تستدعي إجراء عملية زراعة القرنية هو تلف القرنية والامراض التنكسية فيها، والقرنية المخروطية والالتهابات المزمنة والتشوهات الخلقية أيضاً.

وقد يتم إجراء زراعة القرنية الكاملة من خلال استبدال القرنية كاملة بقرنية أخرى، أو زرع القرنية الجزئي من خلال استبدال طبقات محددة منها بطبقات سليمة.

وتبلغ نسبة نجاح هذا الإجراء في مركز المعتصم الأوروبي أكثر من 95% بفضل خبرة الدكتور أحمد المعتصم الحقيقية وتطور التقنيات والأجهزة العلاجية المعتمدة في المركز الطبي لديه.

أفضل دكتور قرنية في دبي

إن اختيار أفضل دكتور قرنية في دبي يعني اختيار طبيب عيون متمكن يمتلك سنوات طويلة من الخبرة وشهادات أكاديمية متألقة مع تجارب علاجية إيجابية تماماً وأساليب طبية احترافية، فإن البروفيسور القدير أحمد المعتصم هو الطبيب الأفضل الذي تبحث عنه.

بخبرة تتجاوز 20 عاماً وسيرة ذاتية مهنية غنية بالإنجازات والتكريمات مع اقوى شهادات الدكتوراه في طب العيون يمكنك التأكد من أن الدكتور أحمد من نخبة أطباء العيون في الوطن العربي، كيف لا وقد كان الطبيب الأول في العالم الذي يجري عملية زراعة حلقات القرنية المخروطية على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية والإمارات العربية وجمهورية مصر أيضاً، وهذا ينطبق على كل من جراحات المياه البيضاء وليزر تصحيح النظر وزراعة عدسات القرنية.

وقد قام الدكتور أحمد المعتصم بكتابة عشرات الأبحاث العلمية المرتبطة بصحة العين والقرنية خلال دراسته في الولايات الأمريكية المتحدة وبعد تخرجه أيضاً، وعمل كأستاذ جامعي متألق في جامعة عين شمس لينشر خبراته إلى أطباء العيون المستقبليين في جميع أنحاء العالم، كما كان ولا يزال عضواً في الجمعية الملكية للجراحين والجمعية الدولية للجراحة التصحيحية البصرية والأكاديمية الامريكية لأمراض العيون.

والاهم من ذلك أنه أسس أفضل مركز طب عيون في الإمارات المتحدة العربية وتحديداً في دبي ليكون وجهةً علاجية أولى لجميع أمراض قرنية العين والعين للمرضى من جميع أنحاء العالم.

إتصل الأن تواصل واتساب

Tags: No tags

Add a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *